و أعتدنا السكوتْ
و قهرٌ في الداخلِ مكبوتْ
إما أن نعيشَ أحياءْ كرامةٍ و عزةَ
أو مثلَ أن ماتتْ نموتْ
اليومَ نسمعُ أخباراً .. و كأن الهدوءَ صارَ شرعياً .. كهدوءِ النسماتْ و نسألُ و كأنَ الأمرَ لا يعنينا ..
من الذي ماتْ ؟؟
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق